Ghost - shell
Gamer
قبل لا أدخل في الموضوع ، ما أعتقد أن هذا الموضوع ملخص ، للي يبحث عن ملخص ، أكثر من أنه (تفريغ هوس مؤقت من طرفي ) يسلط الضوء على جانب محدود من قصة ميتل جير ، لسلسلة تغرق بالجوانب القصصية الي ما أعتقد إنه من السهل الواحد يغطيها .
بالبداية
أنا دايما هذا الموضوع كان يغيب عني ، ولا إني قريت رد أحد الأخوة ، خلاني أتذكر
كيف أن الرجل ياباني وجايب لك قصه في قلب نوابغ الوطنية الأمريكية
وعلى ضرار الموضوع كنت أرى ولاء بووس حاجه أكبر من أيدولوجية موضوع حديث زي الوطنية ،
فا على بداية الافتتاحية في الجزء الثالث كان فيه لمحة لصعود القمر وكانت بووس إن ما خاب ظني أوائل من صعد الفضاء .
أنا أيضا لاعب اللعبة آخر مره من قبل ٨ سنين ، فسامحوني على جرعاتي الرومانسية الي بقولها (تحتاج الى التعقيب )
كونها صعدة على رأس القمر ورأت هذا الكوكب الأزرق الجميل باسط نفسه ذو كيان واحد قلب واحد ، أعاد ترتيب مفاهيمها من جديد ، فحدثني ماذا رأت؟ ، هل رأت حدود ، هل رأت جوازات سفر ، هل رأت علم شيوعي يغطي الشرق وعلم إمبريالية يغطي الغرب . ما رأته كان أبسط من هذا كله .
فلما أستدل على نهاية اللعبة ، دون العوده الي محادثات إيفا ، بوس كانت تتكلم عن حلمها وكيف أنها رأت العالم موحد ، وكيف إن إرث الفلاسف سيكون هو التمويل اللازم لتحقيق هذه الغايه الرومانسية .
لاكن إلي صار وزي ما قال أحد الأخوة بردود ، فولجن في لحظة جنون خرب هذا كله عندما أطلق الصاروخ الأمريكي داخل أراضي سوفيتية كان يحلق فيها طيران إمريكي مشبوه (بفعله هذا بيفتح تبعات وعقد قصصية ما نخوض فيها )
فالخلاصه على قولت إخوانا المصريين ، الدنيا بازت ، مقادير حرب عالميه جديده على الأبواب اذا ما احد تحرك وصحح الموقف .
ضحايا الحرب الأولى كانو ٢٥ مليون ، وإن ما خاب ظني الحرب الثانية كان ٥٠ مليون ، فلك أن تتخيل مصير الحرب الثالثة , وزي ما قال أينشتاين عن الحرب ٤. ستكون أسلحتها العود والحجارة ، لما يترتب عليه هلاك الجنس البشري بعتبات الحرب الثالثة .
فبالاخير الي قامت بفعله بووس يتعدى حدود الوطنية ، سبها ونبش إسمها بأبشع الألقاب، تحمل ما سيطلق عليها لأجيال طويله من زمن ، العالم لن يعرف بماذا قدمت من تضحيه ، الي قامت بفعله ، هو أنه أنقذت البشرية جمعاء بتضحيتها الكبيرة هذه ،ولماذا هذا كله؟ ، وما أسبابها؟ ، ما دوافعها ؟ قل لي ماذا رأت في سطح القمر ، أقول لك رأت الوطن الحقيقي . وأن البشرية جمعاء هم الوطن .
وعلى عقاب ذلك كنت أنهي الموضوع هنا .
لاكن حلم البووس الحقيقي لم يتبخر هنا ، من الي تم شرحه عن طريق إيفا في الجزء الرابع .
أنه بيج بوس وزيرو كانو متأثرين بحلمها بشكل كبير ، الاثنين عملو بالبداية لتحقيقه ، حتى أ نقسمو لاحقا ، فكل واحد منهم كان له تفسير لهاذا الحلم .
بيج بوس رأى أنه يصنع جنه حتى تكون ملاذ له ولكل الجنود من بطش السياسه وخداع الأفراد ، بل ليحتوي فئه واعيه غير مخدوعه ذو أهداف أفلاطونية تملك منظومه حقيقيه تحترم أفراده أي من كانو ومن أين ما أتو . جنه مفتوحة للجميع .
بينما زيرو الي أشوفه مثير ،كان حلمه يتعقد مع مرور الزمن ، وفي غضون ذلك لا يملك المتسع الزمني الازم لرؤية نتائجه ، وفي غضون ذلك يتصادم مع أحد الثيمات اللعبة المشهورة ، وهي تمرير قناعاتك وأهدافك للجيل قادم ،. زيرو خسر الثقة بالبشر ، وتبعات ذلك كان بإنه يتبنى فكره ديستوبيه للسيطرة على العالم ونرى نتيجتها في نهاية سلسلة سوليد سنيك . بإنه يجسد ذكاء صناعي أبدي لا يثمل ولا يذوب يأتمنه في تحقيق هذا المصلحه ، ويكسر بذلك فكرة تمرير الجينات وتوارث الأفكار بين الأجيال , بإنه يقدم جيل واحد فقط وأبدي يوفر شئ هذا (ليحقق طموح بوس في توحيد العالم ...هذا الطموح الذي سينمو وسيصبح له هويه متفرده في ذكاء صناعي خارج عن السيطرة يرى في إستعباد البشرية نوع من أنواع الحريه التي تحتاجها لتحقيق ذلك ) . وهذا شئ يفتح نقاش أزلي آخر لما يترتب عليه إفساد حركة الحياة وما الى ذلك على نهاية سلسلة سوليد سنيك .
ففي الختام : نرجع لتضحية بوس الكبيره ، وكيف على آثرها فتحت أفاق قصة ميتل جير الطويلة ، من زيرو الى بيج بوس ، وثيمات وآفاق القصه المرتبط جذورها ، تمتد أجيال وأجيال حتى نصل لسوليد سنيك وختامية السلسلة . موقفها ما كان عابر ,بل مفصلي ومهم لرسم أحداث ميتل جير كما نعرفها اليوم .
بالبداية
أنا دايما هذا الموضوع كان يغيب عني ، ولا إني قريت رد أحد الأخوة ، خلاني أتذكر
كيف أن الرجل ياباني وجايب لك قصه في قلب نوابغ الوطنية الأمريكية
وعلى ضرار الموضوع كنت أرى ولاء بووس حاجه أكبر من أيدولوجية موضوع حديث زي الوطنية ،
فا على بداية الافتتاحية في الجزء الثالث كان فيه لمحة لصعود القمر وكانت بووس إن ما خاب ظني أوائل من صعد الفضاء .
أنا أيضا لاعب اللعبة آخر مره من قبل ٨ سنين ، فسامحوني على جرعاتي الرومانسية الي بقولها (تحتاج الى التعقيب )
كونها صعدة على رأس القمر ورأت هذا الكوكب الأزرق الجميل باسط نفسه ذو كيان واحد قلب واحد ، أعاد ترتيب مفاهيمها من جديد ، فحدثني ماذا رأت؟ ، هل رأت حدود ، هل رأت جوازات سفر ، هل رأت علم شيوعي يغطي الشرق وعلم إمبريالية يغطي الغرب . ما رأته كان أبسط من هذا كله .
فلما أستدل على نهاية اللعبة ، دون العوده الي محادثات إيفا ، بوس كانت تتكلم عن حلمها وكيف أنها رأت العالم موحد ، وكيف إن إرث الفلاسف سيكون هو التمويل اللازم لتحقيق هذه الغايه الرومانسية .
لاكن إلي صار وزي ما قال أحد الأخوة بردود ، فولجن في لحظة جنون خرب هذا كله عندما أطلق الصاروخ الأمريكي داخل أراضي سوفيتية كان يحلق فيها طيران إمريكي مشبوه (بفعله هذا بيفتح تبعات وعقد قصصية ما نخوض فيها )
فالخلاصه على قولت إخوانا المصريين ، الدنيا بازت ، مقادير حرب عالميه جديده على الأبواب اذا ما احد تحرك وصحح الموقف .
ضحايا الحرب الأولى كانو ٢٥ مليون ، وإن ما خاب ظني الحرب الثانية كان ٥٠ مليون ، فلك أن تتخيل مصير الحرب الثالثة , وزي ما قال أينشتاين عن الحرب ٤. ستكون أسلحتها العود والحجارة ، لما يترتب عليه هلاك الجنس البشري بعتبات الحرب الثالثة .
فبالاخير الي قامت بفعله بووس يتعدى حدود الوطنية ، سبها ونبش إسمها بأبشع الألقاب، تحمل ما سيطلق عليها لأجيال طويله من زمن ، العالم لن يعرف بماذا قدمت من تضحيه ، الي قامت بفعله ، هو أنه أنقذت البشرية جمعاء بتضحيتها الكبيرة هذه ،ولماذا هذا كله؟ ، وما أسبابها؟ ، ما دوافعها ؟ قل لي ماذا رأت في سطح القمر ، أقول لك رأت الوطن الحقيقي . وأن البشرية جمعاء هم الوطن .
وعلى عقاب ذلك كنت أنهي الموضوع هنا .
لاكن حلم البووس الحقيقي لم يتبخر هنا ، من الي تم شرحه عن طريق إيفا في الجزء الرابع .
أنه بيج بوس وزيرو كانو متأثرين بحلمها بشكل كبير ، الاثنين عملو بالبداية لتحقيقه ، حتى أ نقسمو لاحقا ، فكل واحد منهم كان له تفسير لهاذا الحلم .
بيج بوس رأى أنه يصنع جنه حتى تكون ملاذ له ولكل الجنود من بطش السياسه وخداع الأفراد ، بل ليحتوي فئه واعيه غير مخدوعه ذو أهداف أفلاطونية تملك منظومه حقيقيه تحترم أفراده أي من كانو ومن أين ما أتو . جنه مفتوحة للجميع .
بينما زيرو الي أشوفه مثير ،كان حلمه يتعقد مع مرور الزمن ، وفي غضون ذلك لا يملك المتسع الزمني الازم لرؤية نتائجه ، وفي غضون ذلك يتصادم مع أحد الثيمات اللعبة المشهورة ، وهي تمرير قناعاتك وأهدافك للجيل قادم ،. زيرو خسر الثقة بالبشر ، وتبعات ذلك كان بإنه يتبنى فكره ديستوبيه للسيطرة على العالم ونرى نتيجتها في نهاية سلسلة سوليد سنيك . بإنه يجسد ذكاء صناعي أبدي لا يثمل ولا يذوب يأتمنه في تحقيق هذا المصلحه ، ويكسر بذلك فكرة تمرير الجينات وتوارث الأفكار بين الأجيال , بإنه يقدم جيل واحد فقط وأبدي يوفر شئ هذا (ليحقق طموح بوس في توحيد العالم ...هذا الطموح الذي سينمو وسيصبح له هويه متفرده في ذكاء صناعي خارج عن السيطرة يرى في إستعباد البشرية نوع من أنواع الحريه التي تحتاجها لتحقيق ذلك ) . وهذا شئ يفتح نقاش أزلي آخر لما يترتب عليه إفساد حركة الحياة وما الى ذلك على نهاية سلسلة سوليد سنيك .
ففي الختام : نرجع لتضحية بوس الكبيره ، وكيف على آثرها فتحت أفاق قصة ميتل جير الطويلة ، من زيرو الى بيج بوس ، وثيمات وآفاق القصه المرتبط جذورها ، تمتد أجيال وأجيال حتى نصل لسوليد سنيك وختامية السلسلة . موقفها ما كان عابر ,بل مفصلي ومهم لرسم أحداث ميتل جير كما نعرفها اليوم .
