DINO CRISIS
الرحالة الغريب
الأخطاء الإملائية كانت آخر تفكيري عندما كتبت الموضوع وليست لدي رغبة بتعديلها لكي أكون صريحأريد الموضوععفوي كما هو الآن
كلمة إن شاء الله لازم تعدلها الألف اخي الكريم
لأنه المعنى يتغير
ما يجوز أخي الكريم
التعديل الأخير:
العشوائيات ماهي السعادة ؟
- بادئ الموضوع wael_boss90
- تاريخ البدء
كلمة إن شاء الله لازم تعدلها الألف اخي الكريم
لأنه المعنى يتغير
ما يجوز أخي الكريم
DINO CRISIS
الرحالة الغريب
بخصوص السعادة
ممكن شيء بسيط يخليك تشعر بالسعادة
أو ممكن احترام وتقدير أسرتك يخليك في قمة السعادة
لكن إحنا الناس تحب تنكد على بعضها البعض حياتهم
لأنهم... شياطين الإنس ربما...
أنا ما اشعر بالسعادة من 15 سنة إلا في اشياء بسيطة اشتريتها حتى هذه الأشياء الي اشتريتها تم السخرية مني فيها واني إنسان أحلامه صغيرة
الحمدلله اني مسلم
لو كنت مسيحي أو كافر كان انتحرت مليون مرة
ممكن شيء بسيط يخليك تشعر بالسعادة
أو ممكن احترام وتقدير أسرتك يخليك في قمة السعادة
لكن إحنا الناس تحب تنكد على بعضها البعض حياتهم
لأنهم... شياطين الإنس ربما...
أنا ما اشعر بالسعادة من 15 سنة إلا في اشياء بسيطة اشتريتها حتى هذه الأشياء الي اشتريتها تم السخرية مني فيها واني إنسان أحلامه صغيرة
الحمدلله اني مسلم
لو كنت مسيحي أو كافر كان انتحرت مليون مرة
التعديل الأخير:
أولاً من الضروري أن نفرق بين السعادة (حال) والفرحة (شعور)
(1)
السعادة : مفهوم يعبر عن الرضى طويل الأمد ويكون نابع من عوامل باقية الأثر. وعكسه البؤس والشقاء.
(2)
الفرح: مفهوم يعبر عن الرضى المؤقت والذي غالباً ينتج من وراء البهجات زائلة الأثر. وعكسه الحزن أو الامتعاض.
الفرحة قد يتبعها ندم السعادة لايتبعها ندم
عندما تسأل الناس ماهي السعادة ؟
ويأتوك بأمثلة من قبيل:
أتزوج بإنسانة أحبها
أشتري لعبة
آكل أيسكريم
أنام كويس
أصير محبوب
أجيب الشهادة
أصير ثري
هذه الإجابات طبيعية لأننا بشر عدستنا صغيرة فننظر للجزء وليس للكل
أضف إلى ذلك أن هذه أمور مباشرة نتفاعل معها.
بينما السعادة هي جوهر كلي لا ينال إلا بشيء واحد فقط !
وهو أن يسعى الجنس البشري في تحقيق الغاية من خلقه.
الغاية تتحقق عندما تعيش وفق المنهج الذي شرعه الله فتكسب الدنيا والآخرة..
الفقهاء لخصوا مقاصد الشرع في خمس محاور:
هذي المقاصد يمكن تطبيق بعضها على المستوى الفردي
لكن الازدهار والسعادة الحقيقية تأتي عندما تطبق على مستوى مجتمعي
وقد قيل من لم يعبد الله كما شرع سيعبد غيره رغماً عن أنفه.
لاحظ شمولية الوحي ونظرته الفوقية المختلفة عن ضيق نظر الإنسان
السعادة أركان تعمل جنب إلى جنب ..
طبعاً بعض البشر عبيد للهوى والأنا لن يسمحوا أبداً بسعادة دنيوية مهما أغرقتهم في النصح والتوجيه
لذلك الصراع بين الخير والشر باقي ..
دراسات رسمية عن السعادة
لو تأتي باستبيان دقيق لسعادة الشعوب وتعاستها ستجد أن الشعوب التي تحقق هذه المقاصد ولو على مستوى جزئي
هي شعوب أسعد من التي لاتطبق.. فهناك راحة مادية وفرص وظيفية لاتوجد جريمة .. الأطفال محميون،سعادتهم وتعليمهم
أولوية والأم والأب مكرسين لهم بشكل كامل . النظام الصحي قوي .. الأسر متماسكة ولاتوجد أزمة مخدرات وغيرها وغيرها
أكثر الشعوب تعاسة في العالم
راجع الاستبيانات الحديثة لتجد أن من أكثر الشعوب تعاسة في العالم هي
أفغانستان اليمن وبعض الدول الأفريقية... لاعجب طبعاً أنه
عندما تضرب المقاصد الخمسة تتحول الدنيا لجهنم إلى درجة أن الإنسان يهجر إلى بلد آخر يحقق المقاصد بشكل أفضل.
هذا الجواب الطويل على سؤالك ..
أما الجواب القصير : السعادة أن تحقق الغاية من خلقك لتكسب الدنيا والآخرة
رزقنا الله وإياكم السعادة في الدارين
كلام جميل يا سفروس، دايما تعجبني ردودك ما شاء الله
بس عندي كم سؤال
ليش الرحمة بالقاتل من التخاريف البشرية؟ وهل تقصد نوع معين من القتلة ولا كلهم؟
وكيف في ناس عاشوا حياة سعيدة بدون تحقيق الغاية في خلقهم وفق المنهج الذي شرعه الله؟ من وين جتهم هالسعادة؟
Invader Zim
TG’s Discord owner
هذا تأثيري عليه
سيفروس سنيب
بروفيسور فنون الظلام
الرحمة بالقاتل قصدي فيها إبطال القصاص ..
يعني القاتل يقتل والسارق تقطع يده - هذي فيها حكمة تمنع تفشي الجريمة في المجتمع
وليست هدفها الوحشية بالمجرم أبداً
كل مال البشرية تكتشف إن فيه ناس ماعندها رحمة أصلاً ولا تستحق الرحمة
من هم السعداء الذين تقصدهم بالضبط ؟
أنا شرحت في ردي إن بعض الدول حتى لو ماهي مسلمة هي بالفعل نظامها يحقق مقاصد الشرع
فالشعب بيكون منتعش وسعيد أكثر مما هو تعيس.
وبقدر مايهمل جوانب حيفوت على نفسه شكل من أشكال السعادة
اليابان مثلاً بلد متقدم جداً لكن ضعيف عندهم الجانب الروحي (مقصد حفظ الدين)..
فمعدلات الانتحار عندهم عالية والخواء الروحي .بس يصحى ينام يشتغل زي الماكينة
مع إنهم طيبين وصالحين في عمومهم لكن مساكين مافيه إمتلاء روحي
طبعاً تطبيق كل المقاصد هو فردوس لن نحصل عليه في الدنيا ..
كمان فيه دول تحسب بس عشان ديانتها الرسمية الإسلام فهي أوتوماتيكياً ماشية على المنهج طبعاً لا
Avicenna
φιλόσοφος
وكاني لم ارى شيئاً..
ههههه لا كلامي عادي ومجرد فضول، وسفروس ما قصر بالرد. أتمنى ما صار سوء فهم.
بطلع من الموضوع قبل ما أجيب التعاسة على نفسي بالغلط (&).
Avicenna
φιλόσοφος
لا يا حبيب, كلامك ما عليه اي شاكلة لكن الموضوع مشوق وعندي كلام في نفسي لكن بقدرة قادر ماسك يدي عن الكتابة (&)
سؤال خادع, يفتقد لاجابة ثابثة, ليس وكأنك سألت عن الصيغة الكميائية للماء مثلا. ولو ان فعلاً هناك تعريف بيولوجي لسعادة.
السعادة تجربة ذاتية وهي مرتبطة بشبكة من الاهداف, المعتقدات, الصفات الخ المرتبطة بالشخص. هناك من يرى ان السعادة هي الانغماس في اللذة الحسية وهناك من يرى ان القيمة الجوهرية العليا والتي تجلب له ذلك الشعور هو الاختلاء والعبادة وهناك من يرى من تعذيب الاخرين سعادة له او جمع المال وو
هناك تجربة فكرية مثيرة للاهتمام اسمها the experience machine ل robert nozick , مفادها انه في المستقبل وبعد التطور التكنلوجي استطاع العلم فهم الية عمل المخ والاعصاب, وقام العلماء بصنع آلة يمكن ربطها بالمخ تستطيع ضخ العناصر الكميائية اللازمة لمحاكاة شعور المتعة والسعادة في مختلف التجارب وتجسيد virtual reality مخصص لك, فهل ستسلم نفسك للآلة وتعش حياة مليئة بالسعادة ؟ ام تبقي على نفسك داخل الواقع بكل تجاربه وحالاته ؟ ربما التجربة هذه تبين ان هناك شئ ابعد من مجرد الشعور بحالة جيدة او سعيدة.
السعادة تجربة ذاتية وهي مرتبطة بشبكة من الاهداف, المعتقدات, الصفات الخ المرتبطة بالشخص. هناك من يرى ان السعادة هي الانغماس في اللذة الحسية وهناك من يرى ان القيمة الجوهرية العليا والتي تجلب له ذلك الشعور هو الاختلاء والعبادة وهناك من يرى من تعذيب الاخرين سعادة له او جمع المال وو
هناك تجربة فكرية مثيرة للاهتمام اسمها the experience machine ل robert nozick , مفادها انه في المستقبل وبعد التطور التكنلوجي استطاع العلم فهم الية عمل المخ والاعصاب, وقام العلماء بصنع آلة يمكن ربطها بالمخ تستطيع ضخ العناصر الكميائية اللازمة لمحاكاة شعور المتعة والسعادة في مختلف التجارب وتجسيد virtual reality مخصص لك, فهل ستسلم نفسك للآلة وتعش حياة مليئة بالسعادة ؟ ام تبقي على نفسك داخل الواقع بكل تجاربه وحالاته ؟ ربما التجربة هذه تبين ان هناك شئ ابعد من مجرد الشعور بحالة جيدة او سعيدة.