Ash Storm
True Gamer
بعض الصور الدالة على قدرة الله عز و جل و بعض الغرائب و الظرف وصلتني عبر الايميل و بعضها جمعتها لكم من مواقع متفرقة 
..
لفظ الجلالة على خلية النحل !
(اٍضغط للتكبير)
لفظ الجلالة مكتوب على ثمر !
(اٍضغط للتكبير)
بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر ليعلّم المصلين معنى الموت !
فوجئ المصلون في أحد مساجد تنومة بمقيم بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر بعد الصلاة مما أصابهم بحالة من الفزع الشديد، فيما كان هو يردد: هكذا يكون الموت. وكان مقيم من الجنسية (البنجلاديشية) قد قام بإمامة مجموعة من المصلين في أحد مساجد مدينة تنومة، وعند الانتهاء من الصلاة أخذ يحدثهم عن خطورة الموت والاستعداد للآخرة مستشهدا بقولة تعالى (كل نفس ذائقة الموت)، ثم اتجه إلى المنبر وألقى بنفسه على الأرض مما أدى إلى حالة من الفزع بين المصلين دفعت كثيرين منهم إلى مغادرة المسجد على الفور.
وقال المواطن ظافر بن عبدالهادي بن جار الله إنه كان بين المصلين في المسجد وقد استغرب أن يؤم المقيم الذي يعمل في أحد المزارع المصلين، على الرغم من أنه لا يجيد العربية، وقد كان إلقاؤه لنفسه من فوق المنبر مفاجأة للجميع، وقد ظننا للوهلة الأولى أنه مات، وقد جلس على جانبه فترة طويلة، قبل أن يعتدل مواجها المصلين وهو يردد: هكذا يكون الموت
بقي حياً في البئر ست سنين !
ذكر علي بن محمد الزيدي نكتة غريبة في بلد تسمى الحمرة:
وذلك أنه كان فيها رجل من الزّرَعة، وكان ذا دين وصدقة، واتفق أنه بنى مسجداً يصلي فيه، وجعل يأتي ذلك المسجد كل ليلة بالسراج وبعشائه فإن وجد في المسجد من يتصدق عليه أعطاه ذلك العشاء وإلا أكله وصلى صلاته، واستمر على ذلك الحال.
ثم إنها اتفقت شدة ونضب ماء الآبار وكانت له بئر، فلما قل ماؤها أخذ يحتفرها هو وأولاده فخربت تلك البئر والرجل في أسفلها خراباً عظيماً حتى أنه سقط ما حولها من الأرض إليها فأيس منه أولاده ولم يحفروا له وقالوا: قد صار هذا قبره.
وكان ذلك الرجل عند خراب البئر في كهف فيها فوقعت إلى بابه خشبة منعت الحجارة من أن تصيبه فأقام في ظلمة عظيمة ، ثم إنه بعد ذلك جاءه السراج الذي كان يحمله إلى المسجد وذلك الطعام الذي كان يحمله كل ليلة وكان به يفرق ما بين الليل والنهار ، واستمر له ذلك مدة ست سنين والرجل مقيم في ذلك المكان على تلك الحال، ثم إنه بدا لأولاده أن يحفروا البئر لإعادة عمارتها فحفروها حتى انتهوا إلى أسفلها فوجدوا أباهم حياً فسألوه عن حاله فقال لهم : السراج والطعام الذي كنت أحمل إلى المسجد يأتيني على ما كنت أحمله تلك المدة ، فعجبوا من ذلك، فصارت موعظة يتعظ بها الناس في أسواق تلك البلاد .
القبض على سباك بنجلاديشي سأم مهنته فعمل طبيبا في الكويت !
ذكرت صحيفة الرأي العام الكويتية أن قوات الأمن ألقت القبض على سباك بنجلاديشي بدأ يمارس مهنة طب الأسنان في عيادة مؤقتة فوق سطح منزله بالكويت. واعترف دالين سوكدار موكتر عقب اعتقاله بعدما توجه إليه آسيوي تابع للشرطة وتظاهر بأنه مريض لتصوير موكتر وهو يمارس مهنته الجديدة اعترف بأنه سأم مهنته التي مارسها لمدة ستة أشهر بعد وصوله إلى الكويت في عام 2003 ولذلك افتتح عيادة لطب الأسنان في منزله وبدأ يمارس الطب.
وأفادت الصحيفة بأن رجال المباحث تلقوا بلاغا بأن آسيويين يترددون بكثرة على منزل مشبوه كائن في جليب الشيوخ بمنطقة لاصلاحية يتردد عليه الآسيويون بكثرة. وتبين أن الطبيب المدعي يستقبل المخالفين لقانون الإقامة والمطلوبين لتنفيذ الاحكام ويتعذر عليهم الذهاب إلى المراكز الطبية أو المستشفيات مقابل دينارين حوالي سبعة دولارات للكشف والعلاج وثلاثة دنانير للدواء حالي 10 دولارات . وقالت الصحيفة إن موكتر اعترف بأنه كان يشتري الادوية بسعر بخس جدا من العمال الآسيويين الذين كانوا يسرقونها من مستشفيات وزارة الصحة .
محاكمـة في عـالم الجن !
قال ابن حجر العسقلاني:
ذكر لي بعض أقاربه- أي علي بن محمد النعمان الهوِّي - وقال : اجتمعت به في مصر وفي مدينته (هو) ، وكان يحكي عن ابن السراج قاضي قوص في زمانه أنه كان في منزله فخرج عليه ثعبان مهول النظر ففزع منه ، فضربه فقتله ، فاحتمل في الحال عن مكانه بحيث فقد من أهله ، فأقام مع الجن إلى أن حملوه إلى قاضيهم ، فادعى عليه ولي المقتول فأنكر ، فقال له القاضي : على أي صورة كان المقتول ؟ فقيل : في صورة ثعبان ، فالتفت القاضي إلى من بجانبه وقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من تزيا لكم فاقتلوه) ، فأمر القاضي بإطلاقه فرجعوا به إلى منزله.
المختار المصون من أعلام القرون 1/465
عربة إطفاء الحريق كانت في مهمة إحضار بيتزا... !
يشعر مسؤولو إدارة الطوارئ الأسترالية بالحرج الشديد ويحققون في تقارير قالت إن نقطة في سيدني لإطفاء الحرائق لم تتمكن من الرد على نداء استغاثة لأن رجل الإطفاء المناوب كان قد أخذ سيارة الإطفاء الوحيدة في الوحدة ليحضر البيتزا ويتنزه مع أصدقائه.
وقال مسؤولون،، إن الواقعة لم تشكل خطرًا على المواطنين رغم أن الوحدة الواقعة على شاطيء ماروبرا لم تتمكن من الرد على طلب استغاثة قبل ثلاثة أسابيع لعدم توفر عربة الإطفاء وردت وحدة إطفاء أخرى قريبة على نداء الاستغاثة.
لكنهم قالوا إنهم يحققون في تقارير إعلامية قالت إن رجل الإطفاء المناوب استقل عربة الإطفاء ليتسلم البيتزا ثم يعطي أصدقاءه فرصة للقيام بجولة بالسيارة الحمراء الجديدة اللامعة .
..لفظ الجلالة على خلية النحل !
(اٍضغط للتكبير)
لفظ الجلالة مكتوب على ثمر !
(اٍضغط للتكبير)
بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر ليعلّم المصلين معنى الموت !
فوجئ المصلون في أحد مساجد تنومة بمقيم بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر بعد الصلاة مما أصابهم بحالة من الفزع الشديد، فيما كان هو يردد: هكذا يكون الموت. وكان مقيم من الجنسية (البنجلاديشية) قد قام بإمامة مجموعة من المصلين في أحد مساجد مدينة تنومة، وعند الانتهاء من الصلاة أخذ يحدثهم عن خطورة الموت والاستعداد للآخرة مستشهدا بقولة تعالى (كل نفس ذائقة الموت)، ثم اتجه إلى المنبر وألقى بنفسه على الأرض مما أدى إلى حالة من الفزع بين المصلين دفعت كثيرين منهم إلى مغادرة المسجد على الفور.
وقال المواطن ظافر بن عبدالهادي بن جار الله إنه كان بين المصلين في المسجد وقد استغرب أن يؤم المقيم الذي يعمل في أحد المزارع المصلين، على الرغم من أنه لا يجيد العربية، وقد كان إلقاؤه لنفسه من فوق المنبر مفاجأة للجميع، وقد ظننا للوهلة الأولى أنه مات، وقد جلس على جانبه فترة طويلة، قبل أن يعتدل مواجها المصلين وهو يردد: هكذا يكون الموت
بقي حياً في البئر ست سنين !
ذكر علي بن محمد الزيدي نكتة غريبة في بلد تسمى الحمرة:
وذلك أنه كان فيها رجل من الزّرَعة، وكان ذا دين وصدقة، واتفق أنه بنى مسجداً يصلي فيه، وجعل يأتي ذلك المسجد كل ليلة بالسراج وبعشائه فإن وجد في المسجد من يتصدق عليه أعطاه ذلك العشاء وإلا أكله وصلى صلاته، واستمر على ذلك الحال.
ثم إنها اتفقت شدة ونضب ماء الآبار وكانت له بئر، فلما قل ماؤها أخذ يحتفرها هو وأولاده فخربت تلك البئر والرجل في أسفلها خراباً عظيماً حتى أنه سقط ما حولها من الأرض إليها فأيس منه أولاده ولم يحفروا له وقالوا: قد صار هذا قبره.
وكان ذلك الرجل عند خراب البئر في كهف فيها فوقعت إلى بابه خشبة منعت الحجارة من أن تصيبه فأقام في ظلمة عظيمة ، ثم إنه بعد ذلك جاءه السراج الذي كان يحمله إلى المسجد وذلك الطعام الذي كان يحمله كل ليلة وكان به يفرق ما بين الليل والنهار ، واستمر له ذلك مدة ست سنين والرجل مقيم في ذلك المكان على تلك الحال، ثم إنه بدا لأولاده أن يحفروا البئر لإعادة عمارتها فحفروها حتى انتهوا إلى أسفلها فوجدوا أباهم حياً فسألوه عن حاله فقال لهم : السراج والطعام الذي كنت أحمل إلى المسجد يأتيني على ما كنت أحمله تلك المدة ، فعجبوا من ذلك، فصارت موعظة يتعظ بها الناس في أسواق تلك البلاد .
القبض على سباك بنجلاديشي سأم مهنته فعمل طبيبا في الكويت !
ذكرت صحيفة الرأي العام الكويتية أن قوات الأمن ألقت القبض على سباك بنجلاديشي بدأ يمارس مهنة طب الأسنان في عيادة مؤقتة فوق سطح منزله بالكويت. واعترف دالين سوكدار موكتر عقب اعتقاله بعدما توجه إليه آسيوي تابع للشرطة وتظاهر بأنه مريض لتصوير موكتر وهو يمارس مهنته الجديدة اعترف بأنه سأم مهنته التي مارسها لمدة ستة أشهر بعد وصوله إلى الكويت في عام 2003 ولذلك افتتح عيادة لطب الأسنان في منزله وبدأ يمارس الطب.
وأفادت الصحيفة بأن رجال المباحث تلقوا بلاغا بأن آسيويين يترددون بكثرة على منزل مشبوه كائن في جليب الشيوخ بمنطقة لاصلاحية يتردد عليه الآسيويون بكثرة. وتبين أن الطبيب المدعي يستقبل المخالفين لقانون الإقامة والمطلوبين لتنفيذ الاحكام ويتعذر عليهم الذهاب إلى المراكز الطبية أو المستشفيات مقابل دينارين حوالي سبعة دولارات للكشف والعلاج وثلاثة دنانير للدواء حالي 10 دولارات . وقالت الصحيفة إن موكتر اعترف بأنه كان يشتري الادوية بسعر بخس جدا من العمال الآسيويين الذين كانوا يسرقونها من مستشفيات وزارة الصحة .
محاكمـة في عـالم الجن !
قال ابن حجر العسقلاني:
ذكر لي بعض أقاربه- أي علي بن محمد النعمان الهوِّي - وقال : اجتمعت به في مصر وفي مدينته (هو) ، وكان يحكي عن ابن السراج قاضي قوص في زمانه أنه كان في منزله فخرج عليه ثعبان مهول النظر ففزع منه ، فضربه فقتله ، فاحتمل في الحال عن مكانه بحيث فقد من أهله ، فأقام مع الجن إلى أن حملوه إلى قاضيهم ، فادعى عليه ولي المقتول فأنكر ، فقال له القاضي : على أي صورة كان المقتول ؟ فقيل : في صورة ثعبان ، فالتفت القاضي إلى من بجانبه وقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من تزيا لكم فاقتلوه) ، فأمر القاضي بإطلاقه فرجعوا به إلى منزله.
المختار المصون من أعلام القرون 1/465
عربة إطفاء الحريق كانت في مهمة إحضار بيتزا... !
يشعر مسؤولو إدارة الطوارئ الأسترالية بالحرج الشديد ويحققون في تقارير قالت إن نقطة في سيدني لإطفاء الحرائق لم تتمكن من الرد على نداء استغاثة لأن رجل الإطفاء المناوب كان قد أخذ سيارة الإطفاء الوحيدة في الوحدة ليحضر البيتزا ويتنزه مع أصدقائه.
وقال مسؤولون،، إن الواقعة لم تشكل خطرًا على المواطنين رغم أن الوحدة الواقعة على شاطيء ماروبرا لم تتمكن من الرد على طلب استغاثة قبل ثلاثة أسابيع لعدم توفر عربة الإطفاء وردت وحدة إطفاء أخرى قريبة على نداء الاستغاثة.
لكنهم قالوا إنهم يحققون في تقارير إعلامية قالت إن رجل الإطفاء المناوب استقل عربة الإطفاء ليتسلم البيتزا ثم يعطي أصدقاءه فرصة للقيام بجولة بالسيارة الحمراء الجديدة اللامعة .
