للشركه أكيد المبيعات فقط.
فيفا وكود جلسو سنين بدون جوائز او تقييمات عدله لكن المبيعات مستمره. وهذا للاسف يبين انهم ماشيين صح ودارسين جمهورهم.
اتذكر ايام الps3 كانت كود تواجه انتقادات كبير واستهزاء بالجرافكس السيء لكن تبين مع الوقت ان تجاهل حرب المظاهر مع باتلفيلد هو القرار الصحيح كون كود تركز...
لأن الون حقق ارقام افضل من واقعه وكان يباع بعروض لسنوات طويله. وصفارات الإنذار كانت اصلا واضحة بتكتم مايكروسوفت عن مبيعاته وحتى عناوين ألعاب الطرف الاول متكتمه عن مبيعاتها.
الرد الأخير من PR مايكروسوفت ان هالشي اصلا متعمد وهم يبون يبيعون قليل لأن صناعة الأجهزة تضر البيئة ومايكروسوفت ماتبي تساهم...
ليش يلغى القيم باس ماهو المشكله هنا. المشكله هو إصدار الألعاب داي ون على الخدمه اللي يعتبر حرق لمليارات الدولارات بالنظر للوضع الحالي للمشتركين.
الحل هو إصدار الألعاب بشكل طبيعي والحصول على هذي المليارات اللي تضيع عالفاضي كون الخدمه توقفت عن النمو.
الشي الثاني هو دراسة السوق والتوقف عن محاولة...
قدم مكتبة العاب حصريه اسطوريه بس بنفس الوقت خسر كثير من دعم الثرد بارتي بسبب مساحة الاسطوانه الصغيره.
بالنسبه لي هو اكثر كونسول استمتعت فيه من ناحية الألعاب الجماعية امثال سماش وماريو بارتي ومنكي بول.
السعر المرتفع الps5 هو اكبر سبب بانخفاض مبيعاته.
سوني بحاجة لشكل جديد للجهاز بصراحة الشكل ما عمَر بشكل جيد.
بشع ومايتناسب ابدا مع غرف المعيشة. الأفضل ينزلون نسخه ultra slim ويتخلون عن اللون الابيض ويكون بشكل مربعات ومستطيلات.
هذا ومع تخفيض للسعر بجانب اصدار البرو بنفس الحملة التسويقية بيرجع...
القرار يطرح تساؤلات كثيرة بخصوص القيم باس.
اذا هاي فاي رش وريد فال تم تحميلها بالملايين بالخدمة فهل مايكروسوفت تحسب هالشي كمداخيل للعبة او ان العاب الطرف الاول مالها اي شي يحسب كأرباح ووجودها بس دعم للخدمة ؟
السبب هو الشغل الجبار اللي تسويه كابكوم والجودة الثابته بإصداراتهم من السابع وفوق. اللعبة صارت معروفة بالجوده العاليه مظهريا مع قيمبلي متنوع بكل جزء.
هالشي خلق جماهير ثابته اقدر اقول ممكن ٥ مليون يشترون اللعبة بأشهرها الأولى لكن مثل مانشوف تبقى العابهم تبيع على مدى طويل.
اذا استمروا على هالجوده...
تصير ممتعه اذا عرفت السرعه المناسبه لاستجابة يدك. جبتها كلها A بسهوله لما حطيتها على اعلى سرعه.
حاول تجرب اعلى سرعه ومنها جرب سرعات اقل الين تشوف اللي يناسبك.