بدل ما تكتب رد بعد مساعدتي لك تبين فيه ليش تكن ٧ أفضل، استخدمت فزّاعة وقولتها أقوال لم أقلها وكتبت كل هذا الغثاء في الرد على كلام لم أقله
لا عجب لأن العمق المفقود في ٧ هو عمق لم تدركه ولم تشعر به فكيف تحكم عليه؟
تقوم تدعي دعوى ثم تطالبني أجيب الدليل على ضدها؟ ما هكذا تورد الأبل
إذا عندك دليل ان تكن ٧ أفضل وبالراحة من الأجزاء السابقة -وهذا ماهو شيء مسلّم ولا بديهي، فكم جزء لاحق أفسد السابق- فعطني دليلك بالراحة والمرتاح، أو قول ماعندي دليل على دعواي.
أما تمسكك بأن الأجزاء السابقة ماتنلعب فما هو عذر ولا...
(اقرأوا التعليقات)
إن كان عليّ أن أموت
فعليك أن تحيا
لتحكي قصتي، وتبيع أشيائي
وتشري رقعة وخيوط
لعل طفلاً من غزة
ماداً عينيه إلى السماء
مشتاقاً لأب رحل في ضوء قنبلة
يرى طائرتي الورقية
ويخال لوهلة
أن ملاكاً يتنزل بالرحمات
إن كان علي أن أموت
فليكن موتي أملاً
وليكن موتي قصة.
الشهيد رفعت العرعير
التطهير العرقي والذبح الجماعي وسرقة الأرض على مرأى ومسمع من الناس، يتداعون كما تتداعى الأكَلَة إلى قصعتها، مخمورين برائحة الدماء ومناظر الأشلاء
وأما من هان وخان، واسودّ وجهه وبان، وأحب الدنيا وكره الآخرة، فلم يبق له من الأسماء ولا الألقاب إلا اسم واحد، اسمه الحقيقي.. غُثاء.